محتويات

٢ غايات وأهداف البيداغوجيا الفارقية:

يساعد تطبيق البيداغوجيا الفارقية في العملية التعليمية مع مراعاة الفروق الفردية الى تحقيق العديد من الأهداف أهمها:/

  • يكون لدينا وعي ومعرفة بقدرات ومهارات المتعلمين وبالتالي مساعدتهم على تنميتها. 
  • احترام شخصية المتعلم المعرفية والوجدانية والاجتماعية. 
  • تشجيع المتعلمين على عملية التعليم والتعلم. 
  • تساعدنا من السيطرة بقدر الإمكان على الفشل الدراسي والحد من ظاهرة الهدر الدراسي. 
  • تعمل على تلاشي الفروق الفردية بين المتعلمين لتحقيق الإحساس بالمساواة لديهم. 
  • توطيد وتحسين العلاقة بين المعلم والمتعلم مما يسمح بخلق بيئة تعليمية جيدة، حيث يكون لدى المتعلم الشعور بالارتياح وتزداد رغبته في التعلم. 
  • تعمل على تنمية روح التعاون بين المتعلمين وقبول الاختلافات بينهم. 
  • تجنب السلوكيات الخاطئة التي تحدث في الفصل مثل العنف والشغب. 
  • تنمية الشعور باللذة والثقة الأمان فتخلق لديهم دافعية لتعلم، وتقوم بتسهيل عملية تخزين ومعالجة المعلومات. 
  • تشجع المتعلمين على الاستقلالية والاعتماد على النفس والتعلم الذاتي. 
  • تساعد على التفاعل الاجتماعي بين المتعلمين.